أنا ذاك الذي غطى جرحه وصعد المسرح وواصل النثر والإنشاد وسط إعجاب لذاك الشامخ السعيد وانبهار وتصفيق الأيادي وما دروا أن جراحه من التصفيق أعلى وهي تصرخ وتنادي
40.00ر.ق
لا توجد مراجعات بعد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
مراجعتك *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.